تشير الأرقام الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، إلى أن المرأة تعيش لنحو 4 أو 5 سنوات إضافية عن الرجل، ما يمكن تفسيره ببساطة عند النظر لتلك الصور الطريفة والمرعبة، والتي تكشف عن عمال يتحدون المخاطر كل يوم، بغرابة وشجاعة يحسدون عليها.
جرأة وثقة

تحمل تلك الصورة مزيجا من الجرأة التي يتمتع بها هذا العامل، وكذلك الثقة التي يشعر بها تجاه زملائه الممسكين به.
لا تتحرك

وكأنها الطريقة الوحيدة الممكنة المتبقية، لإتمام المهمة المطلوبة بنجاح، ولكن ها هي تتم بالفعل.
قياس مثالي

هنا ارتفعت الثقة المتبادلة بين الرجلين الظاهرين بالصورة، إلى عنان السماء، شديدة الارتفاع حقا!
لا تنظر للأسفل

مثل أفلام الكارتون، تتطلب نجاه هؤلاء الرجال من السقوط، عدم النظر للأسفل وحسب، على ما يبدو.
ليست الطريقة الأسهل

إن كانت هذه اللقطة تكشف عن الطريقة الأسهل لإنزال الأثاث، فلا حاجة إذن لتغيير المنزل والذهاب لآخر، حتى وإن كان أكبر مساحة.
طلاء خطير

أما إن كانت هذه هي الوسيلة الوحيدة لطلاء وتزيين حوائط المنزل، فربما يكون تركه على حاله كما هو أفضل كثيرا.
سلم بشري

عذرا، ولكن يبدو وأن الاختيارات المتاحة قد انتهت تماما، فقام الإنسان المتقن لعمله بدور الجماد للحظات.
سلم بشري آخر

من جديد، انتهت الاختيارات المتاحة، ولم يتم العثور على سلم عادي، فتم الاستعانة بسلم بشري.
سخرية القدر

ليست السخرية في طريقة تثبيت اللافتة، بل المضحك حقا هو ما تحمله من كلمات تحفز على اتباع معايير السلامة في التفكير.
أسرع وسيلة

بالتأكيد هي الوسيلة الأسرع والأكثر طرافة لتعليق العلم، قبل وصول الرئيس.
يرجى الحذر

نأمل ألا يتسبب في إتمام المهمة الموكلة إليه بنجاح، وإلا أسقط نفسه ومن معه بنجاح أيضا.
خبرة طويلة

يبدو أنها ليست المرة الأولى له، التي يقوم فيها هذا الرجل الشجاع بهذا العمل، والذي يتطلب ثباتا لا غبار عليه، وإلا..!
في الطابق الـ26

والنهاية مع شخص آخر، ندعوه جميعا إلى عدم النظر للأسفل، وتجنب التطلع ولو للحظة إلى هذا الارتفاع الشاهق الذي يمارس عمله من عليه، حتى يعود إلى منزله سالما.