لا تبكي تلك الطفلة لأنها لم ترغب في غسل وجها، بل لأنها لا تريد الآن إلا غسل وجه والدها وأمها.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.