الوشم
لم يكن إلا رمزا للإهانة، يتم وضعه على أجساد المسجونين ومرتكبي الجرائم الشنعاء، حتى بدأت النظرة إليه تتبدل مع حلول ستينيات القرن الماضي، وظهور ثقافة الهبي، فأصبح الوشم الآن أشبه بالموضة الرائجة، فلا نجد فنانا عالميا أو لاعب كرة شهير، إلا وقد دقه على جسده.
صفحة 2 من 8