رقائق الشيبسي
تتكون تلك الرقاقات الشهية من كربوهيدرات، تتحول مع الاختلاط بلعاب الفم إلى الجلوكوز، وهو من أبرز مسببات التجويف بالأسنان، وكذلك الترسب، لذا يجب غسل الأسنان جيدا بعد تناولها في كل مرة.
العلكة
يعتقد البعض أن العلكة الخالية من السكريات ليس لها أي خطورة على الأسنان، وهو اعتقاد خاطئ، حيث تتسبب في مشكلات لحشوات الأسنان، بالإضافة إلى أن مضعها كثيرا يزيد من إفرازات اللعاب بالفم، المؤدي لزيادة إفرازات المادة القلوية، التي تضعف من مينا الأسنان.
البوشار (الفشار)
مثله مثل رقائق الشيبسي، يحتوي الفشار على كربوهيدرات تتحول بسهولة شديدة إلى جلوكوز يضر بالأسنان، ويضعفها، لذا لابد من التفكير مليا قبل شراء هذا الطعام اللذيذ في كل مرة تشاهد فيلم سينما.
الطماطم
تماما مثل أي نوع من أنواع الفاكهة تعد الطماطم طعاما حمضيا، ما يؤثر بالسلب على الأسنان، ويزيد من حساسيتها، لذلك ينصح بعدم الإكثار من تناول الطماطم، سواء وحدها، أو بإضافتها للأطباق الأخرى.
الخبز والبطاطس
دائما ما تتسم الأطعمة المحتوية على النشاء، بسهولة التصاقها بالأسنان، ومن ثم استقرارها داخل الفم لفترات طويلة، وهي أمور محفزة على تعرض الأسنان لمشكلات مختلفة، تنتج مع تحول النشاء لسكريات ضارة بالأسنان، عند امتزاجها بلعاب الفم.
الفاكهة المجففة
بينما تعد من أشهى الأطعمة، فإن الفاكهة المجففة تتميز بخصائص خطيرة تجاه الأسنان، لسهولة التصاقها بها، وتحديدا الكميات الكبيرة من السكريات الموجودة بها، والمؤدية لتجويف الأسنان، وكذلك تدمير المينا بصورة شديدة.
الشاي
على الرغم من أن معدن الفلورين الموجود بالشاي، يعتبر من أكثر المعادن المفيدة للجسم، إلا أن كثرة الحصول عليه من خلال تناول الشاي مرات عدة في اليوم الواحد، ينتج عنه آثار سلبية مختلفة تجاه الأسنان والعظام أيضا، لذا يجب ألا يزيد كم المرات التي يتم فيها الحصول على الشاي عن 4 مرات في اليوم الواحد.