اللقاء الثاني
ظل ستيف يبحث عن والدته، التي لم يرها منذ أن ولد، لسنوات طويلة دون جدوى، حتى فقد الأمل تماما، إلا أن إنضمامه للعمل بأحد المحال التجارية الكبرى، كان له الدور الأبرز في تغير الأحداث فجأة.
ففي يوم كان يحكي قصته لمديره، الذي فاجأه بأنه يعرف اسم والدته جيدا، إذ تبين أنها تعمل في نفس المركز التجاري ولكن في فرع آخر، ليتمكن الشاب من العثور على والدته أخيرا، بعد كل هذه السنوات، وبتلك المصادفة الكبرى!
صفحة 2 من 6