كل منا يتمنى الراحة في بيته ويتمنى وجود من ينوب عنه للرد على الهاتف، خاصة إذا كان الاتصال ليلا أثناء النوم، ولكن مه هذا الشكل الغريب! أفضل أن أجيب عن الهاتف بنفسي.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.