تعد معرفة ما يقال في الوقت المناسب، من الأمور المهمة لتحسين العلاقات الاجتماعية في حياتنا، إلا أن تحديد الوقت المثالي لعدم التفوه بأي شيء هو أمر آخر ربما يعتبر أكثر أهمية، ما نكشف عنه الآن عبر مواقف حياتية نتأكد خلالها أن الصمت لغة الحكماء والعظماء أيضا.
إن كنت ستثير غضب الآخرين
ليس هناك ما هو أسوأ من مقابلة غضب الآخرين بكلام غاضب أيضا، حينها تصبح الجلسة أشبه بالمعركة المشتعلة، فيما يؤدي الصمت لبعض اللحظات إلى الإنصات لكل ما يقوله المتحدث، وبالتالي إيجاد الكلام المناسب الذي يمكن ذكره دون إثارة المزيد من الأزمات، مع الوضع في الاعتبار أن تجنب المناقشات الحادة بشكل عام هو مكسب لك وليس العكس.
صفحة 1 من 7