هل يمكن تخيل مشاهدة أفلام الخيال العلمي والحركة، دون وجود المؤثرات الخاصة والخدع السينمائية؟ بالطبع سيكون الأمر مختلفا تماما، حيث ستقل المتعة كثيرا للمشاهدين، وهو ما تؤكده تلك اللقطات لأشهر الأفلام والمسلسلات العالمية، قبل إضافة الخدع والمؤثرات الخاصة وبعدها، ليظهر الفارق واضحا للجميع.
Game of Thrones
في مسلسل صراع العروش، لم يكن التنين إلا ما يشبه اللعبة أو الوسادة الصغيرة، باللون الأخضر!
The Lord of the Rings
هذا هو الشكل الحقيقي لشخصية «جولام» ذي الهيئة السيئة جدا.
Maleficent
يظهر الفارق واضحا بين الموقع الذي تتواجد به النجمة أنجيلينا جولي، قبل إدخال المؤثرات وبعدها.
300
هو فيلم ملحمي سواء كانت أحداثه تصور بين جبال شاهقة الارتفاع، أو داخل غرفة مجهزة بأحد الاستوديوهات!
Ender’s Game
شتان الفارق بين هذا وذاك!
The Avengers
كابتن أميركا، ثور، والأرملة السوداء، هل يواجهون نيرانا مشتعلة تنذر بنهاية العالم أم يجلسون في غرفة هادئة بلون أخضر مريح؟!
The Chronicles of Narnia
تقنية الشاشة الزرقاء ومنافسة ضارية مع الأخرى ذات اللون الأخضر.
Oz the Great and Powerful
للأسف لم يكن مشهد الممثل جيمس فرانكو خطيرا كما تخيلنا جميعا!
Avatar
هذا ما ظهرت عليه الممثلة زوي سالدانا طوال الفيلم، وكذلك سام ورثينجتون غالبية أحداث هذا العمل الرائع من إخراج جيمس كاميرون.
Divergent
تمت الاستعانة بالكروما الخضراء حتى من أجل إظهار هذا الكم الهائل من المرايا بأحداث الفيلم.
Sin City
يعتبر من أكثر الأفلام التي استعان مخرجها بالخدع والموثرات في تاريخ هوليوود.
Inception
لم تتعرض شخصيات هذا الفيلم للخداع فسحب، بل والجمهور أيضا!
Real Steel
الشخص الحقيقي الذي قام بدور الإنسان الآلي أمام الممثل هيو جاكمان.
The Man from U.N.C.L.E
بالطبع يظهر الفارق واضحا بين المكان في كلتا الصورتين.
Guardians of the Galaxy
في النهاية، لم يكن هذا ذئبا حقيقيا بكل تأكيد.