تورم الأطراف
ليس الطقس البارد وحده ما يؤثر على الإنسان، بل يعاني الجسم في الأيام الحارة أيضا، حين يفشل في تبريد نفسه، فلا يتبخر العرق كما هو معتاد في ظل سخونة الأجواء، لتتجمع السوائل في أطراف الجسم وتصيبها بالتورم.
نحتاج في تلك الأوقات إلى البقاء بالقرب من مروحة أو جهاز إزالة رطوبة، قبل أن يبدأ الجسم وحده في اعتياد المناخ الحار وتعود الأطراف إلى هيئتها الطبيعية.
في الختام، يبدو الطقس البارد محببا للكثيرين من البشر، إلا أنه للأسف غالبا ما يصيب عشاقه أنفسهم بالأزمات الصحية التي تعتبر لحسن الحظ مؤقتة في أغلب الأحيان.
صفحة 8 من 8