ألغاز دوروثي إيدي وأم سيتي
استيقظت الطفلة دوروثي بعد حادث سقوط مميت، ثم جلست في القسم المصري بالمتحف البريطاني أمام مومياء رافضة العودة للمنزل، وأصرت أن مصر القديمة بلادها وتحتاج العودة إليها.
أخبرت والدها أن معبد سيتي الأول في أبيدوس منزلها السابق، كبرت دوروثي وانتقلت إلى القاهرة بعد الزواج من رجل مصري وأنجبت طفلا سمته سيتي. كتبت 70 صفحة عن حياتها في مصر القديمة، توفيت أم سيتي في عام 1981، ولم يقدم تفسير منطقي لذكرياتها ومعرفتها في مصر.
صفحة 7 من 7