يعشق الكثيرون مشاهدة صور كواليس الأفلام المختلفة، وسواء كانت أفلام الحركة الممتلئة بالمشاهد الخطيرة أو الخيال العلمي الذي تكشف كواليسه عن كيفية تحويل الواقع إلى سحر، إلا أن الرسام المبدع أنديكا موسكين أراد أن يكشف لنا عن كواليس من وحي الخيال تخص تلك المرة أفلام ديزني، ترى كيف بدت في ذهن المبدع الشاب؟
الجني الأزرق
بينما بدت شخصية الجني الأزرق مهيبة في أحداث أفلام علاء الدين، فإن الكواليس هنا تكشف لنا عن شخص عادي قام بطلاء النصف العلوي من جسده بالأزرق، متجاهلا النصف الذي لن يظهر في الكاميرا.
رومانسية سندريلا
تبدو مشاهد الرقص بين السندريلا وحبيبها رومانسية على الشاشة، لكنها من وجهة نظر أنديكا موسكين مختلفة تماما في الكواليس التخيلية التي نراها في تلك الصور.
البساط غير السحري
هكذا يكشف الرسام المبدع عن كيفية تصوير مشاهد البساط السحري بين علاء الدين وحبيبته في واحدة من أشهر أفلام ديزني، ولكن وفقا لخياله الطريف فحسب.
تنين مقلد
يبدو الوضع محبطا دون شك، عندما نقارن مشاهد أفلام ديزني الحقيقية ومشاهد الكواليس، التي تعد من خيال الرسام ولا تمت للواقع بصلة لحسن الحظ.
الغرق الزائف
حتى مشاهد الغرق المقلقة للأطفال الصغار في أفلام ديزني، صارت مزيفة تماما وفقا لكواليس أنديكا موسكين شديدة الغرابة.
رعب الأضواء
كذلك يمكن لمشاهد الرعب المخيفة في أفلام ديزني أن تكتسب غموضها بواسطة بعض الأضواء فحسب والعهدة على الرسام.
أسفل المياه
هكذا تفسر لنا الصورة الطريفة سر قدرات عروس أو حورية البحر أثناء الاستلقاء أسفل المياه.
أليس ليست عملاقة
كما تفسر لنا كيفية تحول أليس في بلاد العجائب إلى الحجم العملاق الذي أثار حماسة الأطفال الصغار حول العالم.
أحصنة طائرة
ولما لا يمكننا تصوير مشاهد الأحصنة الطائرة بواسطة أشخاص عاديين بملابس خضراء تصلح للخدع السينمائية.
فارق ملحوظ
شتان الفارق بين مشاهد فيلم الأميرة والضفدع الملهمة والمشاهد الأخرى من كواليس خيالية لن نراها في أي مكان آخر.
السباحة الخادعة
النهاية مع مشهد السباحة وسط المياه العميقة والذي نرى حقيقته من وجهة نظر أنديكا موسكين متمثلا في الوقوف داخل حمام سباحة صغير للغاية.