عندما يزيد تكبير الصور من غرابة المشهد

يتطلب فهم فكرة ما في بعض الأحيان، الاقتراب أكثر لمعايشة الوضع، الأمر مختلف هنا على ما يبدو، حيث نكشف الآن عن مجموعة من اللقطات التي تصبح أكثر غرابة مع تكبير الصور والاقتراب منها أكثر فأكثر. رموش إضافية يبدو أن صاحبة الصورة أرادت فقط أن تحصل على رموش إضافية دون أن تلامس أعينها، لذا جاء تركيبها بالنظارة الطبية كما توضح اللقطة. فيلم رعب وكأنه مشهد من فيلم الرعب الشهير، عروس تشاكي، فهل تود العروس هنا أيضا الإطاحة بمن يقترب من سيارتها؟! خطأ طريف بينما أمسكت المعجبة بألوان العلم الخاطئ، جاء معشوقها نجم السباقات، ماكس فيرستابين، ليكشف لها عن الألوان الصحيحة لعلم بلاده هولندا. ما هذا؟ حتى مع تكبير الصور، فإنه يبدو من الصعب التحديد إن كان يقف الشاب على اليمين عاري الصدر، أم أنه يرتدي تيشرت بوجه كلب. توصيل مجاني السؤال هنا، هل هو عامل توصيل مسؤول عن إرسال الألعاب للمنازل؟ أم هو مجرد سائق دراجة بخارية يصطحب حبيبته الصغيرة في رحلة؟! الخوف من البشر بينما قام طلاب صغار بإحدى المدارس، بكتابة الشيء الذي يخيفهم، كتب أحد الطلاب كما توضح اللقطة إجابة مخيفة تتمثل في خوفه من البشر. ظهور مفاجئ لا نحتاج إلى تكبير الصورة هنا، حيث تبدو الفتاة التي أفسدت الصورة واضحة كل الوضوح. عودة غير مرحب بها مع عودة الكلب الصغير إلى المنزل الجديد، بدا من خلال الصورة أن هناك قطة لم يعجبها الأمر. سر الثقة من بعيد تبدو كسترة رجالية عادية، إلا أن الاقتراب أكثر يكشف عن عبارة تدعو لخجل من يرتديه، حيث تقول: "أحب الثقة التي يعطيني إياها الماكياج"! كلب أنيق يبدو الكلب هنا بطريقة الجلوس تلك، وكأنه يملك السائق الخاص الذي يعمل لديه. نقود غير مقبولة لا نعلم ما الذي يحدث هنا، حيث لا يزيد تكبير الصور في بعض الأحيان إلا غرابة الوضع. ظهور مزعج بينما فاجأ الممثل العالمي كريس برات الجميع بالحضور إلى إحدى العروض المسرحية لإسعاد الأطفال، فإن أحدهم يبدو شديد الإنزعاج من تلك المفاجأة. لا ألم لا ربح النهاية مع تلك الفتاة التي لا تصرخ من فرط الحماس، بل لأن زميلها في الفريق يضغط على قدمها بالخطأ.

رموش إضافية

اترك تعليقاً إلغاء الرد