صور ملهمة تصل للقلوب دون استئذان

تتعدد المعاني التي تصل إلى القلب دون استئذان، فما بين الحب والطيبة والتعاطف والرقة والتأثر، نكشف عن صور ملهمة تعبر عن أكثر المشاعر تأثيرا في النفس. حلم يتحول لحقيقة بينما كان أمل هذا الزوج أن يرزق بطفلين من الذكور، فإن حلمه قد تحقق أخيرا ولكن بعد عدد من المحاولات التي أدت إلى تكوين تلك الأسرة السعيدة. توارث الأجيال صورة واحدة ولكنها تكشف عن 6 أجيال داخل عائلة واحدة، بداية من الجدة الأكبر التي تتجاوز الـ111 سنة، ونهاية بأحدث أعضاء الأسرة الرضيع الذي لم يتخط الشهر السابع من الولادة. الأم هي الأم تبقى الأم هي الأم حتى في مملكة الحيوانات، حيث يستلقي الصغار في أمان وراحة، فيما تبقى هي إلى جوارهم للتأكد من سلامتهم. صبر الآباء حتى وإن قام الصغار بما يغضب الأبوين، فإن الحب دون شروط قد يمنحهم الصبر حتى وإن كانوا أسودا مفترسة. السعادة لا تعرف العمر تحرص تلك السيدة المريضة على الاستمتاع بوقتها مهما كانت حالتها الصحية ومهما بلغت من العمر. مفاجأة من التكنولوجيا بينما حصل هؤلاء الأطفال على جهاز إلكتروني واحد للاستمتاع بوقتهم، فإنه كان كفيلا بأن يرسم الابتسامة على وجوههم جميعا في لحظة واحدة. افتقاد الزوجة لا تمثل تلك الصورة إلا مشاعر الافتقاد التي يعاني منها زوج مسن بعد رحيل زوجته، حيث اعتاد الجلوس معها على تلك المقاعد بانتظام على مدار عشرات السنوات. افتقاد آخر كذلك يعاني هذا الرجل من افتقاد منزله بعد زلزال عنيف، حيث لم يبق من بيت العائلة إلا هذا الألبوم الذي عثر عليه بالصدفة ليبكي على الذكريات. التعليم أولا مهما بلغ الفقر مداه في الهند، فإن هناك بعض المتطوعين الذي يحرصون على توفير فرص التعليم للصغار هناك. مقاومة للنفس الأخير بينما يعاني المهاجرون من الكثير من الأحداث المحزنة، فإن هذا الطفل من كوسوفا يسعى إلى الهروب من ويلات الحرب بكل الطرق وعن طريق الأسلاك الشائكة، في لقطة مبكية. تعاطف مثالي مهما بلغت المنافسة بين الرياضيين، فإن هذا التعاطف دائما ما يفوق الانتصار روعة في عيون الجميع. مرحبا بالعالم والنهاية مع هذا الطفل الرضيع الذي يبدو في تلك اللقطة كأنه يرحب بالعالم ببراءة الصغار.

حلم يتحول لحقيقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد