يبدو الرسام والمبدع والمهندس المعماري البرازيلي، فيليب دي كاسترو، وكأنه اعتاد منذ الصغر تخيل البشر وهم يتحركون وسط الأدوات اليومية العادية مثل الأقلام والشطائر وربما أقنعة الوجه، ما نفذه الآن عبر رسومات إبداعية جاءت بوحي من الأشياء المستخدمة في حياتنا اليومية كما نوضح.
مطار فني
هكذا يقوم الرسام البرازيلي بتخيل وجود تلك الأداة الصغيرة للتقليم والاحتفاظ بالأقلام، ولكن في الحياة العامة وبمظهر عملاق، لتتحول هنا إلى أحد مكونات هذا المطار الخيالي.
شوكولاتة عملاقة
بينما اعتدنا مشاهدة طريقة تقطيع الشوكولاتة المعروفة تلك في الإعلانات الدعائية، فإن دي كاسترو ذهب بها إلى مستوى آخر من الإبداع، مع تحويلها إلى أحد مكونات تلك الرسمة البديعة مذهلة التصميم من بين رسومات إبداعية مختلفة.
فندق المكبر الصوتي
ولم لا يتحول مكبر الصوت العادي إلى فندق ضخم على الأوراق، والفضل يعود إلى الخيال الخصب للفنان البرازيلي اللامع فيليب دي كاسترو.
مستشفى الأقنعة
هكذا يبدو تأثر الفنان البرازيلي بأحداث فيروس كورونا التي شغلت العالم لأشهر طويلة، حيث يكشف هنا عن كيفية تحول قناع الوجه إلى مستشفى في حد ذاتها كما تبرز الرسمة الملهمة.
مكعب منزلي
حتى معكب روبيك الشهير صار من بين عوامل الابتكار لدى الرسام المبدع، الذي حوله إلى منزل فريد التصميم.
طعام بين الخضرة
هكذا تمت الاستعانة بشطيرة يسيل لها اللعاب لتشكل هذا المبنى من منظور رسام غير تقليدي بالمرة.
مبنى الأقلام
من يصدق أن بعض الأقلام وكذلك الأداة المخصصة للاحتفاظ بها، قد تصبح مصدر وحي وإلهام لرسام، أعطى لها دورا جديدا في الحياة بتشكيلها لهذا المبنى الضخم.
تصميم الكاميرات
هنا نلاحظ إمكانية الاستفادة من هيئة الكاميرا المعتادة، لتشكل تصميما جديدا ومذهلا للبنايات.
حافظات البشر
حتى حافظات الأوراق والملفات لم تسلم من إبداعات دي كاسترو، الذي جعل منها حافظات للبشر بين جدران المباني العملاقة في رسومات إبداعية هو صاحبها.
من سلة إلى مسلة
هنا يمكن للسلة المخولة بالاحتفاظ بالقمامة، أن تصبح مبنى ضخما والفضل يعود لدي كاسترو المبدع.
جسر الموسيقى
ما أروع أن تشكل تصميمات الجسور والمباني العملاقة على أشكال بعض الآلات الموسيقية كما يحلم الرسام هنا في واحدة من رسومات إبداعية أبهرت الملايين.