بيع ألاسكا
مع نهاية القرن التاسع عشر، اعتبر ألكسندر الثاني قيصر روسيا، أن مقاطعة ألاسكا ما هي إلا قطعة أرض مغطاة بالثلج، فتم بيعها للولايات المتحدة الأمريكية، مقابل 7.2 مليون دولار فقط، لذا كسبت روسيا بعض الأموال حينها، ولكنها خسرت واحدة من أفضل الأماكن الطبيعية في العالم، والتي توازي قيمتها حاليا مليارات الدولارات.