صور طريفة.. عن العداء والحب بين الإخوة الأشقاء

يعتبر زرع الحب بين الإخوة الأشقاء من أهداف كل أب وأم، إلا أن تلك العلاقة المبنية على العطف والحنو قد لا تمنع وجود لحظات من العداء الطريف بين أطرافها، كما نكشف عبر تلك الصور المفاجئة. أين الطفلة الأصغر؟ من الوارد أن تتحول الطفلة الأصغر في الأسرة إلى حقل تجارب مثالي بالنسبة لأشقائها، كما تكشف تلك الصورة. من اللحظة الأولى يبدو العداء الطريف واضحا من اللحظة الأولى لولادة هذا الطفل، حيث تظهر علامات الحزن والغضب على وجه شقيقته التي أدركت أن والدتها رزقت بذكر وليس أنثى كما قيل لها. سيلفي الولادة على الرغم من مشقة وصعوبة الحمل، لم تتردد صاحبة الصورة قبل التقاط هذا السيلفي المفاجئ لشقيقتها أثناء عملية الولادة. خداع الصور بينما كانت تعتقد أن عدسات الكاميرا سوف تخدع المشاهدين، وكأنها تضع يديها فوق ساعة بيغ بن الشهيرة في لندن، فإنها اكتشفت لاحقا وبعد انتهاء الرحلة أنها هي من تعرضت للخداع من جانب شقيقتها التي التقطت الصورة. قفل أبدي ليس هناك ما هو أسوأ من القيام بمقلب في شقيقك باستخدام قفل ولكن لا تملك مفتاحه. حب من الصغر تبدو مشاعر العداء الممزوجة بالقليل من الحب بين الإخوة واضحة من خلال تلك الصورة، التي تكشف عن مكيدة الشقيق الأكبر حتى أثناء اللعب. قيادة متهورة لا تحتاج ملامح الهلع على وجه الطفل إلى وصف، أثناء قيادة شقيقته لتلك العربة الصغيرة. المجرم الصغير هكذا تدرك الفتيات من هو مرتكب الجرائم الصغير في الأسرة منذ سنوات طويلة، والفضل يعود إلى تلك النوعية من الصور والتي التقطت دون شك في الوقت المناسب تماما. هدية قيمة لم يجد الشقيق الأكبر أي أزمة في أن يعطي شقيقته تلك الهدية في عيد مولدها، والتي يؤكد أنها عبارة عن قلادة وليست شيئا آخر كما يبدو. في الختام، هي بعض من الصور المضحكة والتي إن كشفت عن عداء طريف في بعض الأحيان، فإنها لا تنفي وجود مشاعر الحب بين الإخوة الأشقاء، وحتى إن بدا ذلك غير واضح الملامح من خلال تلك اللقطات.

من اللحظة الأولى

اترك تعليقاً إلغاء الرد