عند السفر وزيارة الأماكن الأثرية، والتي دائما ما تحتوي على عدد من التماثيل الرائعة، نجد دائما هناك نوعين من الزوار، حيث يوجد من يفضل التقاط صور تقليدية بجانب تلك التماثيل للذكرى، بينما يوجد نوع آخر يمكن وصفه بأنه الأكثر مرحا وابتكارا، حيث يأخذ وضعيات مختلفة تتناسب مع التمثال الموجود بجواره، لتظهر في النهاية صور طريفة تحاكي الواقع. تماما مثلما نشاهد الآن في تلك اللقطات المضحكة والإبداعية في نفس الوقت، لسياح لم يرغبوا في أن يفوتوا فرصة المزاح ولو حتى مع التماثيل. رياضي مرموق أم معتد على النساء؟ هذه السيدة المرحة قررت أن تحول هذا التمثال للاعب الجولف إلى معتد على النساء، فغيرت الهدف من التمثال. شد وجذب! تحول مفاجئ من لقطة مرحة إلى صراع محموم من الشد والجذب! ضحية بكامل إرادتها ربما كان هذا التمثال يمجد الدب، لكن هذه الفتاة الظريفة حولته إلى وحش من فيلم سينمائي. تسمحي لي بالرقصة؟ ما أروع تلك الرقصة بين طفلتين من الواقع والخيال أيضا. ماكدونالدز يدخن السجائر ربما يرى البعض أن مطاعم المأكولات السريعة لا تقدم أكلا صحيا، لكن ليس لدرجة التدخين! ..ويضرب الزبائن! وهنا يضرب مهرج ماكدونالدز الشهير هذا الشاب خفيف الظل. اعتداء صريح بمضرب البيسبول وهنا تمثال لاعب البيسبول يستخدم مضربه في الاعتداء على هذا المشجع المرح. خلاف حاد هنا بدأت المشادة تأخذ أشكالا مختلفة. طفولة حتى هذا الطفل الصغير أراد أن يدلي بدلوه! تنصت هذا يفسر السبب وراء تنصت تلك السيدة المنحوتة. دراج محترف ها قد تغير الوضع وأصبح التمثال دراجا محترفا. الشد والجذب من جديد لعبة الشد والجذب من جديد وقد دخلت في مراحل أكثر تقدما! من فتك بالرجل العنكبوت؟ أخيرا تم العثور على من يمكنه الفتك بالرجل العكبوت بهذه البساطة!