لقطات درامية تبعث البهجة في القلوب

ربما تزخر الحياة بالمشاهد المحزنة والمبكية أحيانا، إلا أن رؤية شاب فقير لا يمانع إعطاء ماله للفقراء، أو عاملة عادية تقوم بطلي أظافر شابة مريضة بلا مقابل، فإنك تشعر حينئذ ببهجة تسهل الأوقات الصعبة عليك، مثلما توضح لقطات درامية مبهجة في الصور التالية. صور ثلاثية الأبعاد جهاز ثلاثي الأبعاد، يمكن سيدة كفيفة وحامل من تحسس وتخيل وجه الجنين وهو في مازال في الرحم. مريض يشفى تؤكد إدارة المستشفى أن الرجل في الصورة مصاب بألزهايمر ونادرا ما يترك مكانه، إلا أنه يصبح شابا في غضون لحظات من زيارة حفيدته له. فقير لكن غني بينما يقوم هذا الشاب الفقير بالعزف على الجيتار أملا في الحصول على بعض الأموال من المارة، فإنه لا يمانع في أن يحصل الفقراء على تلك الأموال إن احتاجوا، كما تكشف الورقة التي يضعها جانبا. العجوز الشابة يقف الطلبة والطالبات في فخر من أجل التقاط صورة التخرج، ومن بينهم طالبة تمكنت من تحقيق حلمها القديم بالتخرج من الجامعة، وهي في الـ92 من العمر. إطعام الحيوانات في وقت يفضل فيه البعض إطعام الحيوانات الأليفة كالكلاب أو القطط، قام صاحب الصورة بإطعام تلك الذبابة الضعيفة، التي لم تكن قادرة على الطيران قبل أن يعطيها قليلا من المربى، ما أعطاها القوة من أجل التحليق مجددا. عاملة مثالية رفضت مراكز التجميل طلاء أظافر تلك الشابة المريضة، لأنها تعاني من كثرة الحركة والاهتزاز، لذا قامت العاملة العادية بشراء طلاء أظافر من أجل القيام بالمهمة خارج مقر العمل. لا داع للقلق عانى الأبوان من القلق كثيرا، قبل انضمام طفلتهما جليسة الكرسي المتحرك إلى المدرسة الجديدة، إلا أنه تبين عدم وجود داع للقلق في ظل اكتساب الطفلة لعدد كبير من الأصدقاء في أيامها الأولى هناك. إنقاذ مثالي بينما فقد رجال الشرطة الأمل في فتح أبواب أو نوافذ السيارة، التي تغرق في المياه بصاحبتها الستينية، قام الشرطي بإلقاء حجر ضخم على النافذة الخلفية ليتمكن أخيرا من إنقاذ السيدة قبل لحظات من غرق السيارة بشكل كامل. راحة العمل النهاية مع فترة الراحة من العمل بشكل مختلف، يحظى بها عمال النظافة للترفيه عن أنفسهم.

إنقاذ مثالي

اترك تعليقاً إلغاء الرد