نحتاج إلى الحب كما نحتاج إلى الهواء، حيث يمكن للمشاعر العاطفية أن تضيء لنا الحياة وربما تغير لنا الأمور كافة إلى الأفضل، تماما مثلما حدث لأبطال صور عاطفية تتوهج بالحب كما نشاهد. بعد الغياب عناق مؤثر بين أم وطفلها الصغير بعد 4 أشهر من الغياب. وداعا للطفولة أثناء الانتظار لحافلة المدرسة، يقف الطفل وخلفه ألعابه كأنه يودع مرحلة الطفولة. اليوم الأخير في اليوم الأخير من الخضوع للعلاج الكيميائي من مرض السرطان، حصلت تلك الأم على كعك مجاني مقدم من الممرضات بعد أن قمن بالغناء لها احتفالا بالشفاء. زوج الأم الحنون حرمت تلك الفتاة من والدها الراحل وهي صغيرة، ولكنها عاشت لسنوات مع زوج والدتها الذي بكى من السعادة في يوم زفافها. الافتقاد بينما أحبت تلك القطة رفيقة سكن صاحبتها، فإنها تقف الآن في غرفتها الخاوية حزنا بعد أن رحلت إلى سكن آخر. مساعدة ملهمة لاحظ أحد المارة فتحة السقف غير المغلقة للسيارة أثناء العاصفة، فقام بإغلاقها بواسطة الشمسية ليمنع الأمطار من الدخول، ويفاجأ صاحب السيارة عند عودته بهذا المشهد الملهم. الكلب المريض بينما تبدو لحظات المرض بالربو صعبة على هذا الكلب، فإن تواجد تلك الدمية للبطة معه يجعله أكثر راحة وهدوءا. أصدقاء جدد رغم أن الكلب لم يأتِ إلا منذ وقت قريب، إلا أنه شكل مع تلك الطفلة صداقة سريعة للغاية. الصورة المفضلة يقول صاحب الصورة إن تلك اللقطة هي المفضلة بالنسبة له من بين صور زوجته وطفله الباسم. شوق للجدة يبدو أن هذا الحفيد يشعر بالافتقاد إلى جدته بوضوح. ابتسامة بملايين لحظة من السعادة الصادقة بين الأب وطفله السعيد. اللقاء الثاني بعد أن افترقا لمدة تجاوزت الـ20 سنة، جاء هذا اللقاء المؤثر المفعم بالحب والدموع بين هذا الأب وابنه الذي صار شابا الآن. بعد الولادة مشهد مؤثر لا يدرك معناه إلا الآباء، حيث يكشف لنا عن لحظة إمساك أب لأول مرة بطفلته المولودة حديثا. اللقاء الأول والنهاية مع مشهد مبهج يمثل اللقاء الأول بين طفل صغير وبين قطته الجديدة التي قامت أسرته بشرائها من أجل إسعاده.
