بينما أحبت تلك القطة رفيقة سكن صاحبتها، فإنها تقف الآن في غرفتها الخاوية حزنا بعد أن رحلت إلى سكن آخر.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.