بينما وقف الكلب حزينا خارج المنزل، في انتظار أن يحنو صديقه الطفل عليه، كان الابن السعيد يطعم الكلب الآخر الدمية في الداخل.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.