عانت تلك الفتاة الصغيرة من والدها الذي حبسها لسنوات في المنزل، اليوم تخرج للمرة الأولى من أجل تناول الطعام في أحد المطاعم بعدما تركت المنزل مع والدتها.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.