السمع
يعد الإزعاج الناجم عن السيارات والزحام، والموسيقى الصاخبة، كفيلا بإصابة الإنسان بالتوتر والقلق، ومن ثم يتعرض لأزمات صحية أخرى أكثر خطورة، كأمراض السكر والقلب، ما يدعو للقيام بما يشبه تنظيف الأذن في أوقات الفراغ، عبر الاستماع لموسيقى هادئة، أو من خلال إمضاء بعض الوقت بالحدائق والمتنزهات التي لا تخلو من أصوات الطيور المبهجة.