الألياف الضوئية
تمت دراسة العلم الكامن وراء الألياف الضوئية منذ القرن التاسع عشر، ولكن لم تتحسن جودة الألياف الضوئية بما يكفي للسماح باستخدامها في تطبيقات الاتصالات حتى السبعينيات، وسرعان ما أصبحت الألياف الضوئية هي الوسيلة المفضلة للاتصالات والشبكات، لأن الكابلات يمكن أن تمتد لمسافات طويلة مع عدد قليل من أجهزة إعادة الإرسال وتحمل الإشارات بمعدلات تزيد عن 100 جيجابايت في الثانية، وقد أثبتت تكنولوجيا الألياف الضوئية فاعليتها من خلال سرعتها وفعاليتها، في تشكيل البنية التحتية للاتصالات خلال فترة قصيرة جدًا في السنوات الأخيرة.
صفحة 6 من 10