وقد لا يلحق الضرر بالكلى في كثير من الأحيان لسنوات طويلة، كما أنه من الممكن أن تعمل الكلى بنحو 20 ٪ فقط من قدرتها، لذا يطلق على الأمراض المتعلقة بالكلى مصطلح “الأمراض الصامتة”؛ إذ لا تظهر أعراضها في بداية المرض، ما يستدعي الحفاظ على صحة الكلى والعناية بها قبل فوات الأوان.
فيما يلي قائمة ببعض العادات الشائعة التي تلحق الضرر بالكليتين، وتتسبب في أمراضها مع مرور الوقت:
عدم حصول الجسم على كفايته من الماء
تحتاج الكلى إلى ترطيبها بشكل صحيح لأداء وظائفها، ويؤدي عدم شرب كمية كافية من الماء إلى قلة تدفق الدم إلى الكلى، وبالتالي تعطيلها عن عملها، ما يعني تراكم السموم في الدم.